Fascination About الفنون التشكيلية في الإمارات
Fascination About الفنون التشكيلية في الإمارات
Blog Article
هناك أنواع عديدة للفنّ، منها ما زال عبر التاريخ، ومنها ما ظهر حديثًا. اليوم هناك فنون جميلة مثل التصوير والنحت والحفر والعمارة والتصميم الداخلي والرسم وهو أبرزها. وهناك فنون كالموسيقى الأدب والشعر والرقص والمسرح.
فالمدرسة الواقعية ركزت على الاتجاه الموضوعي، وجعلت المنطق الموضوعي أكثر أهمية من الذات فصور الرسام الحياة اليومية بصدق وأمانة، دون أن يدخل ذاته في الموضوع، بل يتجرد الرسام عن الموضوع في نقلة كما ينبغي أن يكون، أنه يعالج مشاكل المجتمع من خلال حياته اليومية، أنه يبشر بالحلول.
المدرسة الوحشية: ترأس الرسام الفرنسي هنري ماتيس هذا التوجه الجيد في الفن التشكيلي، وقد اعتمد رواده على بث الطاقة في لوحاتهم باستعمال الألوان الصاخبة والبسيطة.
ضمن فعاليات الدورة الرابعة والعشرين من مهرجان الفنون الإسلامية “تدرجات”، نظمت جمعية الإمارات للفنون التشكيلية معرض “الخط العربي والخزف”، بمقر الجمعية،
ويمثل المعرض دعوة، حيث يتمكن المشاهد من اكتشاف القيم الجمالية والفنية للتراث والموروث الثقافي والبيئة الإماراتية التي تختزنها الأعمال الفنية التي تتأرجح بين اتجاهات وأساليب فنية مختلفة.
المدرسة الواقعية: استلهمت هذه المدرسة اسمها من الأعمال الفنية التي جسدت الواقع من منظور الفنان للعالم وما يحتويه.
يرجى إدخال بريدك الإلكتروني لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج" اشترك
يقول خليل عبد الواحد مدير إدارة الفنون التشكيلية بهيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» في حديثه عن نجاح الفنانين المحليين بوجه عام في دفع حركة الحياة نحو مسارها الطبيعي، من خلال أعمالهم الإيجابية الإيقاع: واكب المعرض العام لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية في دورته الحالية طموح الفنانين للتواجد مجدداً عبر قاعات العرض الفني وإحداث الترابط المبتغى بين جموع الفنانين، والمثال على ذلك أعمال كل من د.
يعتبر الفنان التشكيلي العالمي رأفت عدس هو مؤسس ورائد فن التجريد الزخرفي، حيث تتميز لوحاته بإتجاهين رئيسيين هو تجريد الأشكال وزخرفة الخطوط والألوان، وتتميز لوحاته بالألوان الصريحة مثل الأحمر، والأصفر، والأخضر، والأزرق، بجانب اللون الأسود والأبيض في تناغم جمالي تجريدي وزخرفي مع استخدام اللون الأسود في تحديد الأشكال في لوحاته، وتتميز لوحاته بالجمال الوظيفي حيث يمكن استخدامها في القصور والفيلات ومقارات المراكز العالمية الهامة بالتنسيق والتناغم مع الأثاث والديكورات في أعمال التصميم والديكور الداخلي لهذه المباني والقاعات.
فريق ثالث يبحث عن واقعيته الخاصة بشكل لا يرجع إلى التقليد الأعمى، وإنما من خلال بنائه واقعية جديدة ملائمة للمعطيات الحضارية والثقافية والاجتماعية . مجموعة رابعة استخدمت الخامات البيئية في أعمال تشكيلية بأسلوب يبتعد عن النسخ ويبقى على اتصال بالتراث الفنون التشكيلية إنما بأسلوب فيه المشاعر الجياشة نحو هذا التراث .
رئيسة التحرير/ د. نهى هلال فران رئيسة التحرير مؤرخة فنية وقيّمة، رئيسة تحرير مجلة التشكيل، حاصلة على درجة دكتوراه بامتياز في "الفن وعلوم الفن"، وماجستير في الفنون وماجستير في فلسفة الفن ودبلوم دراسات عليا في الفن والتصميم، نشرت العديد من الكتب وحاضرت على نطاق واسع حول فنون الحداثة وما بعد الحداثة والجماليات الفنية المعاصرة، وفي جعبتها العديد من الكتب المنشورة التي تؤرخ وتوثق من خلالها الفن في العالم العربي
وأضاف د. عيدابي: هناك أسماء كثيرة من الفنانين الأوائل في الإمارات الآن لا نسمع عنهم شيئاً وهم يستحقون التوثيق ليتعرف عليهم الجمهور، فليس هناك مطبوعات وكاتالوغات أو أرشيف في مكان معين نحصل منه على معلومات عنهم، وبالرغم من أهمية الصحف المطبوعة ودورها في التوثيق إلا أنها زاد يومي والأمر يحتاج إلى فريق مؤسساتي لذلك فالاعتماد على الفنان وحده لا يكفي، وأتصور أن نتفاءل بالتخطيط الثقافي للدولة بواسطة الوزراء الشباب، فتوثيق الفنون له الأولوية والعالم الآن يتألف ويتطور ويتعايش للأمام، والثقافة هي العمود الفقري والأمة التي تقرأ وترسم وتتمسرح وتغني هي التي تبقى وتصل للمراتب الأولى.
قدمت أطروحات الفنون التشكيلية الإماراتية في ظل الجائحة العالمية نموذجاً استثنائياً لتوثيق الظروف المجتمعية والإنسانية، عبر قدراتها التفاعلية في التعاطي مع الكثير من المتغيرات الفنية والمعرفية والجمالية الطارئة، التي شكلت حراكاً ثقافياً يتبنى توجهات وتقنيات حديثة، كما فتحت الباب أمام انتعاش الفنون الرقمية والمعارض الافتراضية ودخول الذكاء الاصطناعي على خط المنافسة، وادرجتها جزءاً من التكوين الفني لأعمال تستشرف المستقبل، ومن شأنها أن تشكل جدلاً حقيقياً وصحياً حول المفاهيم والرؤى الفنية من موقعها المعاصر.
وقد عبر الفنان المستقبلي عن الصور المتغيرة، بتجزئة الأشكال إلا آلاف النقاط والخطوط والألوان، وكان يهدف إلى نقل الحركة السريعة والوثبات والخطوة وصراع القوى، قال أحد الفنانين المستقبليين «إن الحصان الذي يركض لا يملك أربعة حوافر وحسب، إن له عشرين وحركاتها مثلثية».